الاثنين، 4 أبريل 2011



نـآدرآ ماتكون النهايآت سعيده ....!




وهذآ مــآ أخشــآه دومـــآ ..






اتعلمون شيئـآ ... 






مـآأسرع أن تغير الأيآم الوآنها ..!






كيف كنت ليلة البـآرحه سعيده جدآ ....!




والليله ....... فـــآرغه من كل شئ ... 




صمت يملأ النسمـآت البارده .. 




وظــلآم يحكم و يشد أغلاله على معصم الهدؤ ..






لقد قلتها مسبقــآ .. ليالي الوحده دآئمآ ماتكون بارده 




وعــآصفه .. وكئيبه ....






بإختصــآر .... هو شئ وآحــد 






بإستطاعته قلب كل الموازين ... 




وإعادة الأمور لطبيعتها ...




هو الوحيد القــآدر على إشعـآل قناديل الفرح 




في سوآد سمــآء أحــلآمي ...




لمـآذآ وكيف بإستطاعته أن يفعل ذلك بكلمه منه ؟




وماهذه القوه الخفيه التي يمتلكها ويتصرف بهآ كما يشآء بحياتي؟؟




إنه ببســآطه مــآلكي .. وهل مالك الشئ يغفل عنه ؟ أو يتجاهله ؟ 




إذآ ...... كيف ينســآني ؟! 




لمــآذآ ينام دون أن يودعني بهمساته








ووعد بأن أعانق أطيـآفه في الصبآح ..












لست أنانيه ... ولم اعهدني هكذآ ...!!




الا معك أنت .. أكون اقسى أنانيه عرفتها البشريه ..!










،،






،














مـــآاخبر نفسي أنا يالعذب طمــآعه !
إلآ معــآك يــآمدآوي الجرح بجروح ...!!


فضول فكري عجزت أقوى على إشبآعه 
من هـ الخيــآل البعيد معـذب المذبـوح ..!







,



وبالتأكيد هي من روآئع صوت الأرض .,






رحيل




هناك تعليق واحد:

  1. في قمت الروعه وذوووق
    احساس وابداااع
    لكـ ودي

    ردحذف